وعدت أمانة جدة بإدراج مشاريع سفلتة ورصف وإنارة الشوارع الداخلية في حي الواحة (شرق المحافظة) ضمن الخطط المستقبلية لحين الاعتمادات المالية لها.
وأكدت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الواحة ينمو مشوهاً» في (26/6/1440)، أنها تغطي حي الواحة بجميع خدمات النظافة من كنس آلي ويدوي والتقاط المبعثرات من الشوارع، ورفع الحاويات المنزلية، وفق الخطة التشغيلية التي تنفذها إدارة النظافة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى سكان حي الواحة من نقص الخدمات الأساسية في مخططهم الحديث، لافتين إلى أن شوارعه الداخلية تعاني من نقص حاد في السفلتة والرصف والإنارة، مستغربين اعتماد أمانة جدة مخططات دون أن تكتمل فيها الخدمات الأساسية. وشكا سكان «الواحة» من تدفق المياه الجوفية في أروقة الحي مشكلة مستنقعات أتلفت الطبقات الأسفلتية، ونشرت الحفر فيها، مرجعين المشكلة إلى غياب شبكة الصرف الصحي، مشيرين إلى أن تجمعات المياه نشرت حمى الضنك بين السكان. ووصفوا مستوى الإصحاح البيئي في الحي بـ«المتدهور»، بتكدس النفايات وتحولها إلى بؤر للروائح الكريهة والحشرات، موضحين أن شبكة المياه التي شيدت في الحي غير مجدية، لافتقادها لمضخات، ووقوع مساكنهم في منطقة مرتفعة لا تصلها المياه.
وأكدت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الواحة ينمو مشوهاً» في (26/6/1440)، أنها تغطي حي الواحة بجميع خدمات النظافة من كنس آلي ويدوي والتقاط المبعثرات من الشوارع، ورفع الحاويات المنزلية، وفق الخطة التشغيلية التي تنفذها إدارة النظافة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريراً نقلت فيه شكوى سكان حي الواحة من نقص الخدمات الأساسية في مخططهم الحديث، لافتين إلى أن شوارعه الداخلية تعاني من نقص حاد في السفلتة والرصف والإنارة، مستغربين اعتماد أمانة جدة مخططات دون أن تكتمل فيها الخدمات الأساسية. وشكا سكان «الواحة» من تدفق المياه الجوفية في أروقة الحي مشكلة مستنقعات أتلفت الطبقات الأسفلتية، ونشرت الحفر فيها، مرجعين المشكلة إلى غياب شبكة الصرف الصحي، مشيرين إلى أن تجمعات المياه نشرت حمى الضنك بين السكان. ووصفوا مستوى الإصحاح البيئي في الحي بـ«المتدهور»، بتكدس النفايات وتحولها إلى بؤر للروائح الكريهة والحشرات، موضحين أن شبكة المياه التي شيدت في الحي غير مجدية، لافتقادها لمضخات، ووقوع مساكنهم في منطقة مرتفعة لا تصلها المياه.